المعلومات الغذائية للينسون
لمعلومات الغذائية
تحتوي كل ملعقة كبيرة من اليانسون (6.7غ)، بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية :
السعرات الحرارية: 23
الدهون: 1.07
الكاربوهيدرات: 3.35
الألياف: 1
البروتينات: 1.18
الكولسترول: 0
الخصائص الطبية لليانسون
الجزء المستعمل من النبات الثمار والتي يسميها بعض الناس بالبذور وكذلك الزيت الطيار فقط.
فوائدهمهدئ للأعصاب، ومسكن للمغص والسعال.
منشط للهضم ومدر للبول.
مفيد للولادة ولعملية إدرار اللبن.
ويعتبر اليانسون من الأعشاب الجيدة في إخراج البلغم حيث يؤخذ ملء ملعقة صغيرة إلى ملعقتين وتجرش وتضاف إلى ملء كوب ماء سبق غليه ويترك لمدة ربع ساعة أو نحوها ثم يصفى ويشرب ويؤخذ كوب في الصباح وكوب آخر عند النوم.
ومغلي اليانسون مشروبا ساخنا يسكن المغص المعوي عند الرضع والأطفال والكبار كما ينفع في طرد الغازات، كما يفيد في نوبات الربو، ويزيد من إدرار اللبن عند المرضعات ويدخل الينسون في كثير من أمزجة الكحة وطارد للبلغم كما يفيد في بعض أنواع الصداع وضيق التنفس ومنبه قوي للجهاز الهضمي وفاتح للشهية.
فعال لتسكين المغص وتنشيط الهضم، إدرار البول، إزالة انتفاخ البطن، إزالة أمراض الصدر والحلق والسعال، طرد الريح البطنية، مهدئ عصبي خفيف، يدر اللبن ويسكن الصداع، يعطي للأطفال لطرد الغازات وتخفيف حدة بكاءهم.
يستخدم حاليا على نطاق عالمي واسع للوقاية من انفلونزا الخنازير “أكد أطباء صينيون أن احتساء كوب من الينسون الدافيء وليس المغلى
عقب الاستيقاظ صباحا يعد أفضل وقاية من الاصابة البشرية من مرض انفلونزا الخنازير”
طريقة الاستعمال
يغلى بذره ثم يصفى ويشرب وإذا أضيف مع الشومر كانت الفائدة عظيمة وأنفع وكذلك مع العسل أو بدونه.
اليانسون في الطب القديم
اليانسون نبات قديم احتل مكاناً علاجياً هاماً عند الفراعنة وما زال يزرع بكثرة حتى اليوم في محافظات الصعيد. لقد جاء مغلي بذور اليانسون في بردية ايبرز الفرعونية كشراب لعلاج آلآم واضطرابات المعدة وعسر البول، وجاء في بردية هيرست ان اليانسون طارد للارياح واستخدمه المصريون القدماء كمنبه عطري معرق منفث وضد انتفاخات الامعاء بطرد الغازات وكذلك ضمن غسيل للفم وعلاج لآلام اللثة والاسنان.
كان أبقراط، شيخ الاطباء، يوصي بتناول هذا النبات لتخليص الجهاز التنفسي من المواد المخاطية، اما معاصر ابقراط ثيوفراست فكان أكثر رومانسية فقد كان يقول: “اذا وضع المرء اليانسون قرب سريره ليلاً فسوف يرى احلاماً جميلة وذلك بفضل عطره العذب” وكان بلين القديم عالم الطبيعة الروماني، يوصي بمضغ بذور اليانسون الطازج لترطيب وانعاش النفس والمساعدة على الهضم بعد وجبات الطعام الثقيلة.
كان جون جيرارد، عالم الاعشاب البريطاني القديم يوصي بتناول اليانسون لمنع الفواق (الحازوقة أو الزغطة)، وكذلك وصف هذا النبات لادرار الحليب عند المرضعات وكعلاج لحالات احتباس الماء وآلام الرأس والربو والتهاب القصبات الهوائية والارق والغثيان. يعتبر اليانسون من النباتات القاتلة للقمل والمخفضة للمغص لدى الرضع والشافية من الكوليرا وحتى من السرطان. وفي الولايات المتحدة وخلال القرن التاسع عشر كان الاطباء الانتقائيون يوصون بتناول اليانسون لتخفيف الآم المعدة والغثيان والغازات المعوية ومغص الرضيع.
وفي أمريكا الوسطى كانت المرضعات يتناولن اليانسون لإدرار الحليب، وكان اليانسون سلعة تجارية مهمة جداً في كافة دول حوض البحر المتوسط القديم إلى درجة انه كان يستعمل كالعملة المتداولة لتسديد الضرائب.لقد بلغ اليانسون درجة كبيرة من الشعبية بصفته تابلاً ودواءً وعطراً في بريطانيا في فترة العصور الوسطى بحيث أن الملك ادوارد الأول فرض عليه ضريبة من أجل إصلاح جسر لندن.
ويقول داود الأنطاكي في تذكرته: “اليانسون يطرد الرياح ويزيل الصداع وآلام الصدر وضيق التنفس والسعال المزمن ويدر البول ويزيد العمم وإذا طبخ بدهن الورد قطوراً ودخانه يسقط الأجنة والمشيمة ومضغه يذهب الخفقان والاستياك به يطيب الفم ويجلو الأسنان ويقوي اللثة.”
ويقول ابن سينا في القانون: “إذا سحق الينسون وخلط بدهن الورد وقطر في الأذن أبرأ ما يعرض في باطنها من صدع عن صدمه أو ضربة ولأوجاعهما أيضا كما ينفع الينسون شرابا ساخنا مع الحليب لعلاج الأرق وهدوء الأعصاب.”
ومغلي اليانسون مشروبا ساخنا يسكن المغص المعوي عند الرضع والأطفال والكبار كما ينفع في طرد الغازات، كما يفيد في نوبات الربو، ويزيد من إدرار اللبن عند المرضعات ويدخل الينسون في كثير من أمزجة الكحة وطارد للبلغم كما يفيد في بعض أنواع الصداع وضيق التنفس ومنبه قوي للجهاز الهضمي وفاتح للشهية.
كما يدخل زيت اليانسون في صناعة الأقراص الملينة والمسهلات كأوراق السناميكي وكذلك في صناعة أنواع كثيرة من المستحلبات التي تؤخذ لتخفيف آلام الحلق والزور.
اليانسون في الطب الحديث وماذا يعالج؟
أثبت العلم الحديث أن لليانسون تأثيرات ضد السعال وطرد البلغم وتأثيراً ضد المغص وفعّال للكبتريا ومضاد للفيروسات ومضاد للحشرات. وقد ثبت بواسطة الدستور الألماني أن لليانسون القدرة على علاج البرد بشكل عام السعال والتهاب الشعب، الحمى والبرد والتهاب الفم والحنجرة، مشاكل سوء الهضم وفقدان الشهية. كما أثبتت الأبحاث الحديثة أن لليانسون تأثيراً هرمونياً ذكرياً في حالة تناوله بكميات كبيرة، أما إذا أخذ بكثرة فإنه يقلل منها وتؤثر في الحالة الجنسية للرجال.
ولليانسون استعمالات داخلية وأخرى خارجية
الاستعمالات الداخلية
1- لحالات أمراض الجهاز التنفسي مثل ضيق التنفس والسعال ونوبات الربو.
2- الاضطرابات الهضمية وحالات المغص المعوي وانتفاخات البطن.
3- لتنشيط الكلى ولإدرار الطمث وضعف المبايض ولزيادة إدرار الحليب وتسهيل عمليات الولادة حيث يستخدم مغلي ثمار اليانسون في جميع الحالات السابقة بمعدل ملعقة صغيرة من مسحوق ثمار اليانسون على ملء كوب ماء مغلي ويغطى ويترك لينقع لمدة ما بين 15إلى 20دقيقة ثم يشرب مرة في الصباح وأخرى في المساء.
الاستعمالات الخارجية
1_ الالتهابات العينية حيث يستخدم مغلي اليانسون كغسول للعين.
2_ لإزالة قمل الرأس والعانة يستعمل دهان مكون من زيت اليانسون مع زيت الزيتون بنسبة 1:2
الآنسون نبلون وقالت سلوى أنها ليست الينسون أو اليانسون نبات حولي, زهره صغير أبيض, يستعمل في أغراض طبية, وبذور اليانسون ،لها طعم ورائحة ونكهة طيبه مميزة.وهي غنية بالحديد تساعد علي امتصاصه بالأمعاء وتمنع عوزه بالجسم.وبها زيوت طيارة حلوة الطعم وتفيد في الكحة والمغص المعوي.وتمضغ البذور لعلاج الزغطة (الفواق).والينسون مدر للبن الأم المرضع ومدر للبول ويخلص الجسم من الماء. ويفيد في الصداع والربو والالتهاب الرئوي والغثيان والأرق والمغص المعوي لدي الأطفال وفي الكوليرا. ومغليه يشطف به الشعر امنع القمل. وبالينسون به مواد(creosol and alpha-pinene) تذيب البلعم الجاف وتسهل التخلص منه بالرئتين و(anethole يساعد علي الهضم.د، و(dianethole and photoanethole التي تشبه هورمونات الإستروجينات الجنسية الأنثوية. لهذا يدر اللبن ويزيد الشهوة الجنسية لدي المرأة ويسهل عملية الولادة. ووجد أن الينسون يجدد خلايا الكبد فبفبد في الالتهاب الكبدي وتليف الكبد. وزيته يستعمل كرائحة في العطور والمشروبات (مثل مشروب العرق).
ينسون نجمي يستعمل لتخفيف المغص وآلام الروماتيزم وطرد الغازات من الأمعاء. ويفيد في القيء والهضم